إستقالة هذا المتغطرس وحدها لا تكفي بل يجب ملاحقته قضائياً فهو أحد الذين أشعلوا الحرب في بلادنا !!.
لم يكن فولكر مبعوثاً للسلام بل كان مبعوثاً للحرب التي عمل على تهيئة كل الأسباب لإشعالها منذ أول يوم وطئت أقدامه أرضنا الطاهرة من خلال تبنيه الكامل وإصراره الشديد على فرض سيئ الذكر (الإتفاق الإطاري) و انحيازه الصارخ لتحالف ( المليشيا / قحت) !!.
على أسر ضحايا الحرب و المحامين الوطنيين و الحقوقيين و الناشطين السودانيين في الخارج و بصفة خاصة في أوربا التحرك الفوري و البدء في إجراءات ملاحقته قضائيا أمام القضاء الوطني و في كل الدول التي تسمح أنظمتها القضائية بذلك .