د.عبد الله درف المحامي معلقا علي تسجيل (حميدتي) المنشور قبل ساعات من سريان الهدنة اليوم: سنتمسك بصحة هذا التسجيل كمستند وبينة يؤكد من خلالها قائد التمرد بعدم ألتزامه بوقف إطلاق النار المؤقت وذلك بتوجيه قواته بمواصلة القتال وعدم إيقافه ألا بالنصر أو موت آخر جندي…وبالطبع تعليمات القائد واجبة التتفيذ….لذلك ما لم يصدر بيان بعدم صحة هذا التسجيل فسيعتبر بينه ودليل على عدم الالتزام بوقف إطلاق النار وسيكون الجيش في حل من الإتفاق وفقا لنصوصه

البعد الآخر ..مصعب بريــر.. مهارات التعامل مع الضغوط النفسية للحرب (1) ..!

مصعب بريــر » أكملت الحرب التى تعرض لها السودان شهرها الاول ، ولم تتأثر القيم السودانية…

مبارك أردول معلقاً على إستقبال جوبا ليوسف عزت واحتجاج الخارجية السودانية

تعليقا على مذكرة الإحتجاج الدبلوماسي من الخارجية السودانية بسبب إستقبال موفد قائد مليشيا الدعم السريع في…

عمار باشري.. أبابيل :الجيش .. إستراتيجية الحسم

🩸٣٠يوما أسود من الظُلمة وامرّ من الظُلم عاشها سكُان الخرطوم العاصمة والسودان جفّت فيها المآقي من…

د. مزمل ابو القاسم يكتب … خيانة مشهودة من حزب المؤتمر السوداني ضد الجيش

حزب المؤتمر السوداني مارس وضاعة ما بعدها وضاعة وفعلا منتنا وقذرا ومتعفن وينبغي أن لا يمر…

حسن إسماعيل يكتب(زعمت) ؟؟ !!

17 أبريل ٢٠٢٣

أسامة عبدالماجد يكتب : اندحار حميدتي

¤ (اندحر) حميدتي بمشروعيه الفاشلين السياسي والعسكري.. مصدقاً سهولة انتقاله من منصب النائب.. ليصبح الرجل الاول…

مزمل أبوالقاسم يكتب..إلى نقابة الصحفيين:

بداية (وِش) بانتهاك منسوب للجيش..وبعدها عملتوا رايحين عن معظم الانتهاكات ورفضتوا تسمية الجهة المسئولة عنها!!النقابة ما…

حسن اسماعيل يكتب: طرفة بمناسبة تسجيل حميدتي ( أنا حي) ( كان عرضت صقرية)

بالمنطق !!!! صلاح_الدين_عووضه_يكتب ..المستهبلون !!!! والاستهبال معروف..ومنه الاستهبال السياسي الذي بات جزءاً ولكن الاستهبال الذي نعايشه الآن لم يسبق له مثيل..هو أسوأ انواع الاستهبال السياسي في بلادنا منذ نيلها استقلالها..وأصحابه يمارسونه دون أدنى قدر من الحياء…أو الإحساس…أو الضمير..ونستشهد على ذلك ببعض الأمثلة..فحميدتي – مثلاً – شتموه أيام الإنقاذ ؛ ثم شكَّروه عقب سقوط الإنقاذ..بل ووصوفه بالضكران الذي خوف الكيزان..ثم شتموه مرة أخرى بعد فض الاعتصام ؛ وقالوا إنه أحد المتسببين في مجزرة ساحة القيادة..ثم شتموه مرة ثالثة إثر بيان البرهان في الخامس والعشرين من أكتوبر..ثم نسوا كل شتائمهم له هذه وعادوا ليشكِّروه بأشد مما فعلوا من بعد سقوط الإنقاذ..وما ذلك إلا لأنهم نجحوا في استمالته إلى صفهم..فصار في نظرهم ثورياً لا يشق له غبار ؛ مثله مثل كمال عمر رغم كوزنته كاملة الدسم..فكل من يظاهرهم فهو ثوري ؛ ولو كان مولغاً في الكوزنة..وكل من يعارضهم فهو كوز ؛ ولو كان ذا تاريخ نضالي طويل ضد الإنقاذ هذه..وهذا قمة الاستهبال السياسي..فهم لا مبادئ لهم أصلاً ؛ وكل ما يهمهم هو السلطة..ولو أعانهم عليها الشيطان نفسه فهو ثائر – وثوري – رغم أنف المنطق والحقائق والشواهد..والبرهان قبلوا به بعد رفضهم ابن عوف..وقالوا إنه ثوري وليس كوزاً كابن عوف هذا ؛ واحتفلوا – واحتفوا – به في ميدان القيادة..وقاسموه السلطة…وشاركوه إياها..وطوال فترة سلطتهم هذه كانوا يقولون أن علاقتهم معه سمن على عسل..فلما انقلب عليهم أضحى كوزاً على طول..فهم مستهبلون ؛ لا مبادئ لهم…ولا قناعات…ولا أخلاق..والأسوأ من ذلكم أنهم لا ذاكرة لهم…أو يفترضون في الآخرين أنهم بلا ذاكرة..وفي الأمثال يقولون إن كنت كذاباً فكن ذا ذاكرة حديدية..تماماً كما نسوا فشلهم الذريع إبان فترة حكمهم ؛ ويتحدثون الآن عن فشلٍ لا يُقارن بفشلهم..ويهددون بوقف معونات خارجية لم يكن لها وجودٌ أصلاً..فطوال فترة حكمهم لم يتلقوا دعماً خارجياً واحداً ؛ وفشلت كل مؤتمراتهم لجلب دعم أجنبي..وآخرها مؤتمر باريس..ولكنه الاستهبال السياسي في أبشع تجلياته ؛ فهم مستهبلون لدرجة التقزز الموجب للاستفراغ..والآن يصفون هذه الحرب بأنها كيزانية..فهي حرب بين حميدتي الثوري – الثائر – والبرهان الذي اكتشفوا أنه كوز..اكتشفوا ذلك على حين فجأة..اكتشفوه بعد أن كانوا فرحوا به…واحتفوا به…وطافوا ساحة القيادة به..وليس هذا وحسب ؛ وإنما الذين حول برهان كلهم كيزان..كباشي كوز…وياسر العطا كوز…وإبراهيم جابر كوز ؛ بل الجيش كله كيزان..ويخوض حرباً كيزانية ضد الثائرين…الثوريين..وإن كان للحرب هذه جانبٌ إيجابي واحد فهو يتمثل في تخليصنا من هؤلاء المستهبلين..وإلى الأبد