تقول الطرفة أن شابا فى قرية سودانية جميلة توفى والده إلى رحمة الله فغطى وجهه وخرج ليخبر أعمامه وبقية أهله الذين حزنوا عليه وبكوه ثم جهزوا جثمانه وساروا به إلى المقابر… ولكن …
يظهر أن الرجل كان قد فقد وعيه مؤقتا فحرك يده وهو على عنقريب الجنازة فانتبه إبنه واقترب من عمه صائحا( أبوي حي ياعمي) ولكن عمه انتهره.. اسكت ياولد.. والله مش كان حرك يدو.. كان نزل عرض صقرية هنا ده أبوك ده مات … إنت عايز الناس يقولوا مابنعرف الموت كمان !😅
حموو
الناس منتظراك تذيع البيان الأول تطلع تقول ليهم أنا حي مامت!! وياعساكري أنا معاكم قدام فى المعارك وكان ماشايفني هاكم اسمعوا تسجيلي الصوتي!! تسجيل صوتي انت داخل اختبارات نجوم الغد؟