حاج ماجد سوار.. قد أعذر من أنذر و أنصف من حذَّر..

كل من وقف مع المليشيا الإنقلابية المتمردة المجرمة إمدادا بالسلاح و العتاد و التمويل أو فتح مطارات بلاده و حدودها لتمرير الدعم و عبور المرتزقة أو قدم لها إسناداً إستخبارياً و معلوماتياً و إعلامياًً أو تعاون معها بأي شكل من الأشكال من دول أو جماعات أو أفراد يعتبر شريكا في جرائم القتل و التطهير العرقي في دارفور و الإغتصاب و الإختطاف و السلب و النهب و تشريد المواطنين و احتلال منازلهم و تدمير البنية التحتية للبلاد ( و كله موثق صورة و صوت و أدلة مادية و استخبارية و اعترافات) يعتبر شريكاً في الجريمة و لن يفلت من العقاب و سيقتص منه الشعب السوداني عاجلاً أم آجلا .

ألا هل بلغت اللهم فاشهد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *