- طالبت قوى الحرية والتغيير بالضغط الدولي لوقف الحرب.
* كما طالبت أيضا بفرض عقوبات دولية على السودان، “المصدر قناة الحدث” 22 أبريل 2023.
الغرض المعلن هو وقف الحرب، أما الخفي والخبيث فهو وقف انتصارات الجيش وهزيمته للتمرد، وهيهات لهم. فنحن نعمل على حسم التمرد بالدبابات والطائرات والمدافع وننسى أن نحسم هذه الأصوات العميلة على الأقل بايداعها السجن والنظر في محاكمتها.
* هؤلاء هم المتمردون الأخطر من تمرد السلاح، هؤلاء جبلوا على العمالة والنفاق والارتزاق للأجنبي.
* إن قبول الحوار معهم وإعادتهم للواجهة مرة أخرى وهم يطعنون في ظهر الجيش يعد نكوصا عن العهد، عهد الشعب وكسر إرادته.
* فإن غفرنا لهم سبعين مرة لن يغفر الشعب لهم، فقد كانوا وما زالوا ظهيرا للقوم الظالمين، لقد كانوا وما زالوا رأس الفتنة وداعمي التدخل الخارجي ولكن قريبا سيموتوا بغيظهم، سينجلي الأمر قريبا وسيسحق التمرد.
* لن يرضى الشعب بظلام الماضي، ولن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء لأربع سنوات عجاف لم يشهد السودان فيها سوى الخراب والدمار والعمالة ومحاربة القوات المسلحة والسعي لتدميرها وتفكيكها.
فإن نغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الشعب لهم، فهم العدو ولا غيرهم.
إن سلوك المليشيا المتمثل في نهب ممتلكات الأسر والاعتداء على السفارات والمنظمات والمدنيين العزل وتصرفاتهم الرخيصة تدل على انه ليس لها أي قضية تقاتل لأجلها وإنما فقط مغرر بها لحماية وتنفيذ مخططات أسرة آل دقلو الطائشة.
لا تهدئة الا بعد استسلام التمرد