١. أنا موجود في القيادة العامة بمكتبي، بصحة جيدة أدير المعركة، هادئ، واثق من الانتصار.
٢. الجيش يحس بفداحة آثار هذه المعركة وضررها على الأرواح والبنية التحتية، ويأسف على ذلك.
٣. الخطاب الموجز رسالة أن الوقت للعمل فلا مكان للتطويل الممل، كذلك هي دلالة على أن البرهان لمس ثقة الشعب في الجيش لذا لم يجنح للتبرير للحرب.
٤. بعث الأمل بأن الجيش مقبل على نصر كبير ومحقق وأن البلاد ستتجاوز هذه الأزمة أكثر قوة ووحدة.
٥. البرهان لخص الوصفة والاستراتيجية التي يعتمد عليها الجيش في حسم التمرد: الدربة – الحكمة – القوة وأنها في النهاية ستفضي إلى انتقال آمن للحكم المدني.