كتابات أحمد الشريف حكايات من المشهد

(١)
غابه الحسكنيت

فولكر بعد أن تجاوز كل إشارات المرور ،وعدم إلتزامه بالمهام التي جاء من أجلها كمسهل للقوي السياسه ،بلغ به الإستقواء الذي مكنته منه قحت ،والمكون العسكري ،وصل الي مرحله جعلته فرعونا .ومركزيه قحت الثلاثيه هامانا له ،بعد أن منحها شهاده ،أصحاب المصلحة…وغيرها من الذين تداعوا لاجتماع فندق السلام..ففضهم لانهم ليس هم أصحاب المصلحه المعنيين…وبلغ به السوء بأن زور توقيع الممثل الإفريقي..ليصل في نهايه تنمره ،وصلفه إلى محطة دستور المحامين.ورقه التوت الذي كشفت عورته، بانت سوءته وسوءه الولايات المتحده التي أعدت ،الرساله المفخخه لتدمير السودان ،وسوءه حزب الأمة حزب العائله التي رحل عنها أمامها ،بيدبا الحكيم ،وتركها الصهر الذي ليس له في إرث الحزب شيء..كل ما أوصله لقيادته وثيقة زواج.إضافه للقيط من تجمع إتحادي منبوذ من حزب الحركه الوطنيه ورهط بائس من حزب الدقير..فرفض أصدقاء الأمس للدستور اللقيط ،والصفقه التي أعدها فولكربين المكون العسكري ،التي تسربت والمركزيه.رفضها الأصدقاء حلفاء الامس،البعث والجمهوري،ومني وبعض الحركات فبهذا الرفض دخل فولكر والمركزيه ،وحميدتي الي غابه حسكنيت ماساحتها ،مليون كيلومتر مربع هي مساحه السودان ،وللمكون العسكري مساحه إن أراد الدخول فهي غابه تسع كل من اراد الدخول فيها ،،وسيدفع ثمن الدخول مقدما

(٢)
أم قيردون وقبه السماء
………………………
رقدت امقيردون( طائر صغير) علي قفاها ولاول مره تري السماء،،فرفعت ساقها فظنت أن السماء ستقع عليها ،وانهاتستطيع أن تثبتها،،فالفريق حميدتي بماله وجنده ودعمه من جهات اجنبيه حسب ان ينفذ مشروع طموحاته ،وهوحق مشروع لاي مواطن لكن قالوا في المثل..الفايس دايره ليها عود_ والمتغطي بالغريب عريان …

(٣)
اهل العجل
……….
ونعيد الحكايه……يقال: طارد ذىب عجلا ،حتي دخلا في طين ووحل،وبينهما مسافه ،ولم يقدرا على الخروج منه،فلما طلعت الشمس مر ثعلب بالذىب ،فشكا اليه الذىب ورطته ،ليساعده علي الخلاص،فقال الثعلب :الآ أنت في خير لكن 🙁 ( الحكايه لامن بجوار اهل العجل) فسيقتلوك ويحفظون عجلهم ………كن يافولكر لبيبا ..فاهل العجل لا محاله حيجوا غدا….واللبيب بالاشاره يفهم…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *