والمشهد..وخطاب العطا امس الاول كل ما فيه هو انه يحول ظنون المحللين الى يقين العارفين وخطاب العطا ما فيه هو ان تشاد دعمت الجنجا فخسرت واثيوبيا دعمت الجنجا…فخسرت وسلفا دعم الجنجا فخسر وحتى اسرائيل. خسرت وتحولت ضد الجنجا اسرائيل قالت كنا نسوق( التطبيع) مع البرهان بهدوء والان بعد غباء الجنجا من يذكر كلمة( تطبيع) يقتله الشعب وكاكا قادم الى السودان وسلفا…ارسل توت قلواك سرا والجنوب ما يقوده هو ان الجنوب الان ..لا وقود ولا طعام وابى احمد سوف يحرس حدودنا حتى لا يتسلل مرتزقته الى السودان وسلفا طعامه ووقوده من السودان وبتروله الان مقطوع….وقطع انبوب بترول الجنوب يشبه( حبس البول) شىء لا يصبر عليه احد وتشاد كان طعامها الذى ياتى من السودان وعبر ميناء السودان يجف وجيشه وشعبه الان( ينقرون التربيزة امامه ) محذرين وكل احد عنده دوافعه……..
والاسبوع الماضى نقول ان مخابراتنا جعلت افورقى فوق عود عشر والعود هذا هو أفورقى يدرب الامهرا. لحرب يدبرها ضد ابى احمد ومعارضة ابى احمد/ وظهرها مع حدودنا/ ان هى وجدت اسلحة الجنجا كسحت اديس ابابا فى ساعات وابى احمد يقول للاتحاد الافريقى قبل اسبوع ان افورقى كان يعد لحرب شاملة ضده وابى احمد يقود الاتحاد الافريقى وعشر دول وساطة لايقاف الحرب وامريكا تسوقهم وتسابق روسيا لتكون هى من يوقف الحرب ( بعد ان قنعت من انتصار الجنجا) والخامس عشر…بعد غد اجتماع افريقى عام لمسالة السودان والاتحاد الافريقى الذى يخرج منه السودان يطلب من السودان العودة..……وصراعات العالم تختزل فى السودان والحرب فى السودان الان تسابق تدخل العالم..والجيش يحسم المعركة حتى اذا جاء العالم لم يجد شيئا يعصر به اصابعنا……..
الحرب انتهت؟؟لا…فالامارات الان تضرب العملة السودانية وتسكب ترليونات هائلة فى السودان والعملة تصبح ورق ساكت…والجيش ملزم بضرب من ينثرون هذا السم الان لهذا يصبح العمل الابرز الان هو ضرب الخلايا وماشين كويس. والحكم الان الحكم الوحيد فى اى محكمة هو…هو شنو؟؟؟