محمد وداعة يكتب..

♦️لا معنى لاى مبادرة او عملية سياسية لا تضع حقوق الشعب السودانى فى مقدمة اجندتها

♦️اى حوار يجب ان يستند على بقاء كيان الدولة و ضمان استقلالها ووحدتها

♦️عقبات رئيسية تواجه الحوار اهمها عدم وجود توصيف واضح للحرب لدى مجموعة تقدم

♦️خارطة طريق( تقدم ) واهدافها لا يمكن تحقيقها عبرالحوار

♦️البداية الصحيحة ( لتقدم ) ، ربما تستند على فك الارتباط بينها و بين مليشيا الدعم السريع و الامارات و الاجندة الصهيونية

♦️الشعب السودانى ينظر بعين الرضا و التقدير لدور مصر تجاه السودان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *