علي مدي أسبوع كامل تواصل الدعم السريع هجومها علي القري الآمنة في غرب الفاشر بغرض تهجير سكانها لتطويق الفاشر بغيةً اسقاطها ، تسبب ذلك في مقتل عدد كبير من المواطنين مما دفع القوة المشتركة للتدخل لتحسم المعركة لصالح القوة المشتركة التي أصبحت ملجأ وحيد للمواطن الاعزل وسلمت بقية القري بفضلها . فالقوة المشتركة تراقب محاولات الهجوم علي المدن الفاشر ومليط ، في الوقت الذي يتدافع فيه أعضاء جناح سياسي للدعم السريع الي بأريس لحضور مؤتمر إنساني للسودان . يقتلون تحت غطاء الديمقراطية ويتسولون تحت غطاء الإنساني .