مايخطط له الجيش لتحرير الجزيرة من دنس المليشيا يجعل طعم النصر مثل عودة الإذاعة لحضن الاثير..
الم نقل لكم ان معركة الإذاعة لها مابعدها .. وليس الجزيرة فحسب بل كل شبر من أرض السودان حاول المرتزقة تجريف هويته ستطالها يد القوات المسلحة ..
انه التخطيط المحكم من قادة وقيادة وتكتيك عسكري واحترافية في القتال واستراتيجيات لا تعرفها المليشيا التي تسخر من رجال “الكلية الحربية” في إدارة المعارك ..
مسكينة المليشيا التي باتت تترنح بعد ان أيقنت ان “حرابة الفزع” لاتمنحها الانتصار في معارك تدار بالعلوم العسكرية ..
إلى المليشيا بالجزيرة ولصوها ونهابيها وكسيبتها وداعميها وعملائها والمتعاونون بصفوفها ..
إلى كل هؤلا واولئك : “( انج سعد فقد هلك سعيد) ..
بحول الله وقوته ننتصر