الخرطوم : كواليس
رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بانطلاق المرحلة النهائية من العملية السياسية في السودان، والتي تهدف للوصول إلى اتفاق نهائي لحل الأزمة التي تعيشها البلاد، وما تم من إجراءاتٍ لترتيب أولويات هذه العملية، وتهيئة المناخ وبناء الثقة بين كافّة الأطراف.وأعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، عن أمله في أن تتوج هذه المرحلة بالنجاح لما فيه من تعزيز للأمن والسلام والاستقرار في السودان.
وأكد الأمين العام على موقف منظمة التعاون الإسلامي الثابت في دعم جمهورية السودان، مثمناً دورها داخل المنظمة، وجهودها في تعزيز التضامن الإسلامي والعمل الإسلامي المشترك.