في الذكرى الـ97 لقصفه.. سوق العريقة الذي غيّرت مدافع فرنسا اسمه إلى سوق الحريقة

يذكر المؤرخ السوري محمد أديب تقي الدين الحصني في كتابه “منتخبات التواريخ لدمشق”، أنه لم يبق من المدينة إلا “الهياكل والأطلال”، وأن القصور والمنازل الدمشقية العريقة في حي سيدي عامود صارت أثرا بعد عين.محال بيع الأقمشة_ شام مصطفى_ عدسة المراسل_ حصري للجزيرة.نتمحال بيع الأقمشة في سوق الحريقة العريق جنوب دمشق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *