الجيش السوداني عليه أن يضع حماية البلاد على رأس أولوياته، ووفاءً لقسم الولاء والمهنة حتى لا تصبح بلادنا رهينة لمخاوف بعض قادته وركونهم وانكسارهم للإملاءات الخارجية.
يقيني أن جيشنا الوطني العظيم تهمه السيادة، ومن هنا البداية.
بلادنا في مرحلة خطرة للغاية وتحتاج لرجال المواقف، وليس الصمت حيال رهن الجيش ليصبح حصان طروادة يمتطيه الخارج وأعوانه في الداخل!.