Skip to content
- شكراً للقائد البرهان و أركان حربه الشجعان..
- شكراً جيشنا العظيم..
- شكراً ( أمن يا جن)؛ و بواسل شرطتنا ( البفكو الحيرة)؛ و سيول المستنفرين بلسان حال قائل ( لبيك يا سودان)..
- و شكراً شعبنا الصابر الصامد..
- (فرحة البُقعة) ما هي إلا بداية أفراح الغد المشرق بأنوار الانتصار في كل بقاع السودان..
- و..غير صراخ مليشيا آل دقلو؛ فإن فضاء هذا الأسبوع – و قادمات الأيام – سوف يكون ضاجاً بالصرختين الشهيرتين (لا للحرب) و ( لازم تقيف)..!!
- وليس في صراخهم عجباً؛ إذ لايزال الحال كما وصفه الشاعر ابنعوف في بداية المعركة:
(الطلقة في الدعامي
والآهة من قحاتي)..!!
- فليصرخوا..المليشيا و حاضنتها السياسية.. وليمض القائد – بالجيش و الشعب – مطمئناً نحو الغد المشرق بأنوار الإنتصار في كل ربوع الوطن.