التدوال الواسع لتقارير بعض الوكالات العالميه بأغتيال البرهان وبديله المستنسخ حميدتى .
وسلسله الأغتيالات التى سوف تلى هذا الأغتيال . (تخفى بين سطورها خفايا لاتدركها العين المجرده وتحتاج لمن يحسن التعامل معها )
ماهو متدوال عن لسان وكاله الأناضول التركيه وغيرها من الوكالات والصحف العالميه أن كانت حقيقيه او مفبركه . بشأن سناريو جديد لتعقيد المشهد الحالى فى السودان .باستدراج البرهان للخارج لأغتياله هو والبعاتى حميدتى بعد توقيع لأتفاق سلام مزعوم . ليتم ألصاق التهمه بالأسلامين بوصفهم أعداء سلام ودعاء للحرب .ومن بعدها بث تسجيلات بواسطه الذكاء الاصطناعى بتوجيه أتهامات صوتيه من العطا والكباشى لحصول بلبله وانشقاقات فى صفوف الجيش . ومن بعد ذلك تشكيل حكومه سلام من حمدوك ثم اغتيال الكباشى وألصاق التهمه بمواطن الشمال كعمل عنصري . وتدخل الأمم المتحده بعدها تحت البند السابع لحمايه وتثبيت حكم حمدوك . وان بدايه السناريو .مربوط بذهاب البرهان لنقطه هدف بدايه المخطط . وان لم يذهب البرهان يتم استخدام الخطه البديله بأغتياله فى مقر إقامته .
تفاصيل دقيقه لم تترك شارده او حتى وارده . وكأن احد اطراف من أعدوها هو من قام بتسريبها لدقه سرد تفاصيلها .
بالتالى فأن الأمر لن يخرج عن أثنين .
1️⃣ الأول هو ان هذا التسريب الأعلامى لهذا السناريو مقصود ومتعمد تم أعداده بعنايه من دول التأمر واجهزتها الأستخبارتيه . لشى فى نفس يعقوب . وجميعنا لانعرف حتى ألان مادار فى نفس يعقوب عندما طلب من الابناء بعدم دخول مصر من مدخل واحد وطلب منهم الدخول من عده جهات .
وما فى نفس يعقوب لا يعلمه إلا النبى يعقوب .
ومابين مخطط التأمر بنشر مثل هذه التقارير لن تتمكن من معرفت أغراضه غير جهه مختصه مؤهله ولا يوجد .من يحمل مثل هذا التأهيل غير جهاز الأمن والمخابرات .
2️⃣ قد يكون ماورد بهذه التسجيلات المتدوله بهذا الشأن هو مجرد تحليلات .من جهات أستخباريه مختصه . تجيد التحليل للأحداث بعد تملكها لمعلومات دقيقه دون غيرها الأمر الذى جعلها تحسن وتعد السناريو المتدول . بهذه الصوره الدقيقه. وكان من سردها كان جزء وضع خططها . وهو أمر مقبول وجائز أيضآ لقبول حدوث مثل هذا السناريو . ليؤكد ان وجود الدعم السريع عباره عن مرحله فى هذا المخطط .سوف ينتهى دورها فى الغريب العاجل … ليبداء نوع جديد من سناريوهات انهاك وتدمير الجيش والوطن الغالى
لنعود ونكرر فى حاله صدق التخمين الثانى بأن الأمر لايتعدى مجرد أجتهاد تحليلى استخبارى عالمى قام بقراءه الموقف الذى ينتظر السودان فى مقتبل الشهور القادمه .
ليكون سؤالنا ..؟؟
عن سبب هيلمانه واتساع الأعلام الذى رافق هذا التقرير الاستخبارى وسرعه انتشاره . هل هو حبا فى السودان وفى سلامته. ام هو فرضيه اخرى مقصوده ومدروسه من جهات غير معلومه .لديها ايضا شى فى نفس يعقوب . لخدمه قضيه التأمر او حتى أفشاله .
.كل هذا يقودنا لنقول لسياتو برهان .
✋ قف .
لابد من عوده جهاز الأمن والمخابرات بكامل الصلاحيات والأمكانيات . فهذه الحرب . حرب مخابرات وتطويع للقانون الدولى لخدمه هذا التأمر وسناريوهات متخصصه تدار بأحتراف كامله .قبل أن تكون حرب طلقه وكثافة نيران .
🫲🏾 عوده جهاز الأمن والمخابرات يعنى التخصص فى تحليل المعلومه . يعنى الاستباق فى كيفيه التعامل معها ووضع الحلول لمحاربتها . يعنى محاربه الاخبار السالبه التى تهزم الروح المعنويه للجميع . يعنى صدق المشوره المتخصصه لكل الاحداث لصدورها من راى مختص وليس راى مجتهد يخطئ اكثر مايصيب .
🫲 سياتو برهان المعركه التى تصاحب معركه الميدان الأن لابد ان يلعب فيها جهاز الأمن والمخابرات دور الرمح . فأن ملف هذه الحرب هو ملفهم دون منازع لوجود الإدارات المتخصصه بالكوادر المعده والمؤهله مسبقا للتعامل مع هذه النوعيه من المخططات والحروب .
عوده جهاز الأمن والمخابرات بكامل الصلاحيات والأمكانيات . يعنى سلامه الوطن واداره المعركه بصورتها الصحيحه