قالت مصادر مقربة من مجلس السيادة الإنتقالي لصحيفة الأهرام المصرية، إن المخابرات المصرية أبلغت نظيرتها السودانية بأن الدعم السريع بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد توقف الإمداد اللوجستي الإماراتي لقادة الدعم.
وأضافت المصادر بان المخزون النقدي للدعم السريع قد نفد في بنوك الإمارات وأن طحنون بن زايد بدأ فعلياً في تغيير الخطة، الشي الذي دفع قادة الدعم السريع للهرولة بحثاً عن السلام بدون أدنى شروط.