(أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد.. ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام)
حقا يتساءلون!!؟؟؟؟ .. كيف تجرأ هذا الرجل الفذ… الجسور.. المغوار… حامي الذمار….. المدافع عن الديار……!؟! ونطق بكلمة الحق!!! بعد أن صمت العالم بقضه وقضيضه عن شجب دويلة الإمارات التي دعمت الجنجويد بالعدة والعتاد لحرب السودان… ما دهاك أيها الرجل؟! وبكل هذه القوه والشجاعه لتحدي هذه الدويله بل تحدي كل من تسول له نفسه من النيل من البلاد بلفظ قوي وقول فصل تماما كعمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما خاطب ملة الكفر قائلا لها من إراد أن تثكله أمه ويؤتم أولاده فاليلقني وراء هذا الوادي وان جهاز المخابرات واع وللقوات المسلحة الخبره والدرايه علي رد الصاع صاعين…..!!!!
نعم انه تحد صعب وقول عسير ولكنه يسير … يا ياسر العطاء؟؟ يسير علي من أدركوا أن الله كاف عبده وأنه عزيز ذو انتقام وأنه قوي متين،….. ويخوفونك بالذين من دونه!!!
أجل لقد خرج بن الخطاب من ملة الكفر وكان له الفضل في نصر الإسلام (اللهم انصر الاسلام بأحد العمرين) واليوم انت يا ياسر العطا تقتفي أثره وتترك أيدلو جية العطا لتقف سدا منيعا ودرعا واقيا أمام كل من تحدثه نفسه للتدخل في شأن السودان والتعدي علي أراضيه والنيل من عقيدته وهويته وحقا ستنتصر القوات المسلحه طالما وجد بها امثالك… وان جندنا لهم الغالبون، والله اكبر والعزة للسودان والخزي والعار والدمار لآل زايد….