قالت وزارة الخارجية السودانية ان الدول الراعية لمشروع القرار تجاهلت أولويات السودان في الوقت الراهن.
كما تم تجاهل “الفظائع والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها ميليشيات الدعم السريع المتمردة الإرهابية” ضد الشعب السوداني من قبل الدول الراعية لمشروع القرار.
واكدت أن “انقسام مجلس حقوق الإنسان” حول القرار يشير إلى محاولة تسخير المجلس “لخدمة أهداف دول معينة”.وات القرار لم “يحظ بتأييد أي من الدول العربية والإفريقية والإسلامية”، ما يؤكد “ضعف القرار واختطافه لمصلحة تلك الدول”.
وحمّلت الخارجلة مقدمي القرار المسؤولية الكاملة تجاه التبعات السالبة التي قد تترتب على القرار.