أمير عبدالوهاب مرجان يكتب: جيشنا .. عبقرية إدارة المعركة.

🔷 قواتنا المسلحه كالعهد بها دوما” تسطر اروع الملاحم .. وتكتب تاريخا جديدا” ﻷمتنا السودانية بدماء اﻷطهار ..تدير معركتها بعبقرية فذه .. وصمود أسطوري .. وثبات ملحمي وتضحيات تعجز الحروف عن رسم لوحتها الخالدة

🔷 عقب تدميرها لمقرات ومعسكرات مليشيا ال دقلو المتمردة .. وتفكيك مراكز قيادة التمرد وتدمير منظومة اتصالاته .. بالأداء البطولي لنسور الجو طياري قواتنا الجوية .. ومع دخول سلاحي المدفعيه والمدرعات لأرض المعركه ..

🔷 ايقنت غرفة مخابرات محور الشر التي تقف خلف المخطط بالفشل وانتهاء قوات التمرد .. وسحق ما يقارب *العشرين الف من عناصرها وهلاكهم في ارض المعركه* وما يقارب ال17 الف بين اسير و جريح حسب مصادر استخباراتية .. وهروب نحو 26الف عنصر وتركهم ساحات المعارك

🔷 ركزت القيادة المتقدمه في العمليات علي تحييد قوات العدو وتدميرها مع مراعاة تقليل الخسائر وسط المدنيين وفي البنيه التحتيه .. خاصه بعد تنفيذ عمليات نوعيه اسهمت في اضعاف وتشتيت ما تبقي من تجمعات للمليشيا

🔷 اسهم الجناح السياسي المساند للمليشيا وعلي راسه مجموعة قحط .. المجلس المركزي .. كحاضنه للتمرد .. *العبقرية التي ادارت بها قواتنا المسلحه* اربكت حسابات الحاضنه الخارجيه التي تتزعمها دويلة الامارات مسنودة بالرباعيه فولكر وامريكا والسعوديه ..

🔷 ما تبقي من مجموعات مشتته للمليشيا تقتات من سرقة المواطنين وتلوذ بمنازلهم من جحيم السوخوي والميج والمسيرات .. والصواريخ الموجهه بالليزر .. خطة سرايا القوات الخاصه قادرة علي اسكات صوت بنادقها والي اﻷبد بعون الله.

🔷 المعركه في اخر مراحلها .. والحسم العملياتي اخرس *الطابور الخامس* الذي ظل محرضا” ومخزلا” طيلة ايام المعارك .. فهم جزو اصيل من التمرد .. ولن يكتمل النصر اﻹ بالتعامل مع اعداء الوطن بقوة القانون ومحاكمتهم بتهم الخيانه العظمي ربائب السفارات ومصادر المخابرات اﻷجنبيه .. عبدة الدرهم والدولار .. من اشعلوا نار هذه الحرب يجب ان يكتوو بنيرانها ليكونوا عظه وعبره لكل من يحاول النيل من وطننا وقواتناالباسله.

🔷 سيكون العيد عيدين .. وستعلن قواتنا المسلحه بيان النصر في مقبل الأيام .. وسيصطف شرفاء السودان مع جيشهم محتفين بالنصر ..وستختفي جرزان وهتيفة السفارات في مستنقعات ادرانهم في انتظار العقوبه التي يستحقون ..وسيدخل سوداننا عهدا” جديدا” .. ونهضه شامله عقب هذا الدمار ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *