*أصبحت التحركات المريبة في الآونة الأخيرة ومطالبته دول العالم التدخل في شؤون السودان الداخلية أصبح هم للوسواس الخناس حمدوك يجتهد حتي يحلل عمالته الواضحه منذ أن طالب وأدخل البعثة الاممية الذي جعل خازوق البلاد فولكر يأمر وينهي أحزاب قحت ويرسم كيف يحكم السودان وهو يعمل بإنسجام تام مع فولكر فالملاحظ يجد تحرك حمدوك منذ اندلاع الحرب ليس في مصلحة الوطن منذ أن سارع وأقام مؤتمره الصحفي الذي أقامة في الإمارات بعد التوجيه له بالتحرك لتحريك الساكن فنجد أولياء نعمته مفتكرين مازال حمدوك صاحب الزخم الإعلامي الذي رفع بآلة الإعلام القحتاوية فهو يمثل نقطة سوداء في تاريخ السودان فظهر مرة أخري مع رئيس دولة كينيا وليام روتو صاحب العلاقة مع حميدتي فأراد بهذا التحرك فتح نفاج في تحركاته المريبة وهو لا يمثل إلا نفسة فالبلاد منذ ظهور حمدوك لم تتذوق طعم العافية فهذا الضوء في آخر النفق الذي كان يحدثنا عنه بأن تكون البلاد مستعمرة أجنبية وهو يعمل بكل إنسجام وتناغم أجنبي لتحقيق الهدف**فنجد السلطات السودانية أصبحت تخاف من المجتمع الدولي في الفترة الاخيرة ويعلنون السمع والطاعة أكثر من هتافات الشعب فمانحن فية كل أسبابه المجتمع الدولي وضعف قادة الدولة فهل الآن القيادة وعت الدرس أم مازالت في غيها القديم فالسودان للسودانين فهم أصحاب القرار ليس بيننا عملاء ينتهكون حرمة البلاد
*فما قام به أهل الشرق لمليونية بطرد هذا الفولكر الذي مازال يمارس هوايتة المحببة من بورتسودان الذي رفض السفر بعد الأحداث حتي يقضي على الأخضر واليابس بالتدخل في شؤون البلاد فالآن أصبح الوضع مهيأ لطرد هذا الفولكر برسالة من حكومة السودان بأنه غير مرغوب فية أو طردة خاصة بعد محاولاته وتصريحاته الأخيرة بأن المنتصر في هذه الحرب لامكانه لة في حكم البلاد فهو يعلم الآن إن الجيش السوداني لاينفذ مشروعة الهدام فعلي السلطات ربط القاش و حزام القوة في القرارات التي كانت محل تساؤلات للشعب في ضعفها من إتخاذ القرار الذي يحفظ سيادة البلاد