البعد الاخر مصعب بريــر من وراء ماسورة “الكمامة” التى لم تكن فعالة فى الوقاية من الاصابة بـ “كورونا” ..!

فجرت دراسة علمية دولية شارك فيها 12 باحثا من أكبر جامعات العالم، مفاجأة صادمة بشأن قدرة الكمامات على الحد من انتشار فيروس كورونا.

وكانت المؤسسات الصحية الدولية وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية، تشدد دائما منذ بدء انتشار كورونا، على ضرورة ارتداء الكمامة،

وأفادت دراسات أن الكمامة تمنع المصاب الذي يرتديها من نقل العدوى بنسبة 85%، كما أن غير المصاب يحصل على حماية بنسبة 15% إذا ارتدى الكمامة.

وكشفت مراجعة علمية جديدة أن ارتداء الكمامة على نطاق واسع، ربما لم يفعل شيئا يذكر للحد من انتقال فيروس كورونا، وفقا لموقع “فوكس نيوز”.

المراجعة الجديدة بعنوان “التدخلات الفيزيائية لوقف أو الحد من انتشار فيروسات الجهاز التنفسي”، شارك فيها 12 باحثا من جامعات مرموقة حول العالم.

ونشرت المراجعة من قبل مكتبة كوكرين، وبحثت في نتائج 78 تجربة ذات شواهد لتحديد ما إذا كانت “التدخلات الجسدية” بما في ذلك كمامة الوجه وغسل اليدين، قللت من انتشار فيروسات الجهاز التنفسي.

وعند مقارنة استخدام الكمامات الطبية بعدم ارتداء الكمامات، وجدت المراجعة أن “ارتداء الكمامة لم يحدث فرقا يذكر في عدد الأشخاص الذين أصيبوا بمرض شبيه بالإنفلونزا مثل مرض كوفيد-19”.

كما أظهرت الدراسة أن حتى ارتداء الكمامات المتخصصة مثل كمامات “إن 95” لم تؤثر على تجنب الإصابة بكورونا

بعد اخير :

ها هو العالم أجمع يشرب اكبر خدعة فى التاريخ عبر الدعاية الصفراء التى تبنتها النظم الصحية بفاعلية استخدام الكمامة فى الوقاية من الاصابة بـ “كورونا” ، الى من المشتكى بعد ضياع ملايين الدولارات فى الفارغة ساى ..

بعد تانى :

يجب احكام الرقابة الشعبية على النظام الصحى بعيدا عن سيادة منهج السحرة والكجور السائدة الان ، لا سيما فى ظل سيطرة المصالح الشخصية الضيقة على الاخلاق المهنية وقسم اباقراط الذى يتم رميه فى سلة القمامة حال ظهور اول مصلحة ذاتية رخيصة والعياذ بالله .. بل صارت تتحكم بالسياسات الجمعية عالميا كارتيلات سيئة التوجهات وما خفى اعظم ..

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا أرحم الراحمين
الجمعة 17 فبراير 2022م
musapbrear@gmail.com

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *