قال القيادي بالحزب الاتحادي الديموقراطي الأصل السماني الوسيلة ان (مؤتمر باريس) دعوه غريبه وتتجلى فيه عدم الخبرة بالخريطة السياسية..
وخطاب ماكرون نفسه لم يكن موفقا و الدعوة لم تشمل اطراف مهمة جدا مما يوضح ان المنظمين ارادو ان يبرزوا فقط وجهة نظر محدده وهو ما ظلت القوي الغربيه تفرضه بغباء واصرار.. الأمر الذي سيؤدي إلى مزيد من تازيم المشكلة السودانية ويكشف كذلك نوايا المنظمين وعجزهم عن التحرك الايجابي خطوه الي الأمام،